شرح قصائد المتنبي
شرح قصائد المتنبي. إن الهم يذيب الجسم، وينقصه حتى يموت الجسم نحافة، وتبيض ناصية الصبي، ويهرم قواه ومعناه: قلِّل الاشتياق إلى من لا يشتاق إليك، فإنك تُخلص المودة لمن لا يجازيك على ذلك، ولا يودك مثل ما توده، وهذه الأبيات تعريض بسيف الدولة، وتطييب لنفسه على فراقه.
ذلك أنّ المتنبّي يعطيها من ذاته الكثير , وينفحها بعطر حياته ، فيحرّكها ويبعثها إلى الوجود في إطار كونه. إن الهم يذيب الجسم، وينقصه حتى يموت الجسم نحافة، وتبيض ناصية الصبي، ويهرم قواه ومعناه: يضيق الجلد عن نفسي وعنها.
شرح المشكل من شعر المتنبي.
شرح قصيدة لوحة الزمن للمتنبي : أفاعِيلُ الوَرَى مِنْ قَبْلُ دُهْمٌ. هُوَ أَوَّلٌ وَهِيَ المَحَلُّ الثاني فَإِذا هُما اِجتَمَعا لِنَفسٍ مِرَّةٍ 1.
أمَّا ألفاظنا فأحكى الألفاظ للقرآن، وأكثرها له موافقة، فضعوا القرآن بعد هذا حيث شئتم، ثُمَّ قال:
ذلك أنّ المتنبّي يعطيها من ذاته الكثير , وينفحها بعطر حياته ، فيحرّكها ويبعثها إلى الوجود في إطار كونه. وصف المتنبي سيف الدولة بأنه أعدل الناس ، ولكنه لم يعدل مع المتنبي فسيف الدولة خصمه وحكمه ، ونظراته غير صائبة فهو لا يفرق بين من أحبه حباً حقيقياً وهو المتنبي ، وبين مدعي الحب من الآخرين ويناشده بألا ينخدع بالمنافقين فيكون مثله كمثل الذي يرى المنفوخ فيحسبه قوي العضلات. أغايةُ الدّينِ أنْ تَحفوا شواربكـم *** يا أُمةٌ ضحكت من.
كفى بك أن ترى الموت شافيا وحسب المنــايا ان يكن أمانيا تمنيتها لمـــــا تمنيت أن ترى صديقا فاعيا أو عدوا مداجيا بدأ أبو الطيب المتنبي أبياته هذه بعد أن فارق سيف الدولة ورحل إلى دمشق حيث كتب اليه كافور يطلب منه السير اليه.
فَدَتْكَ الخَيْلُ وَهْىَ مُسَوَّماتٌ وبَيِضُ الهِنْدِ وَهْىَ مُجَرَّدَاتُ. ساداتُ كلّ أناسٍ من نفوسهـمُ *** وسادةُ المسلميـنَ الأَعبد القـزمُ. أن الشيب حصل لي من الهم.
يقول جُبلتُ على الإلف، حتى إنك لشدة إلفى، لو فارقت.
شرح قصيدة للمتنبي في شعر الحماسة. قصيدة المتنبي بعد فراقه لسيف الدولة يقول في مطلعها : قلِّل الاشتياق إلى من لا يشتاق إليك، فإنك تُخلص المودة لمن لا يجازيك على ذلك، ولا يودك مثل ما توده، وهذه الأبيات تعريض بسيف الدولة، وتطييب لنفسه على فراقه.
إن الهم يذيب الجسم، وينقصه حتى يموت الجسم نحافة، وتبيض ناصية الصبي، ويهرم قواه ومعناه:
في إحدى قصائده سنقدم لكم شرحا قصيدة وأحر قلب المتنبي. أضف اقتباس من 3910 كتاب شرح ديوان المتنبي للبرقوقي. قال أهل مكة للشَّاعر محمد بن المُنَاذر: