قصيدة محمود درويش
قصيدة محمود درويش. يقول الشاعر محمود درويش هنا أنه يشعر بالحنين لتفاصيل والدته، الخبز الذي تصنعه، والقهوة التي تقوم بإعدادها، ولمستها التي أحصل عليها. كتبها الشاعر في لحظة حنين لأمه وهو في السجن، حين كان يسكنهُ الحنين الى خبز امه وقهوة امه ولمسة امه.
ان جميع قصائد العملاق الراحل محمود درويش تحوي رونقا خاصا بها مفعما بالحنين والفرح الممزوج بالأمل رغما عن الظروف المفجعة والقاسية ، والقصيدة التالية تضاف الى رصيد هذا العملاق الخالد : لا تقوى بدون دمي ! قصيدة الشاعر محمود درويش سجل أنا عربيفضلاً وليس أمرأ اشترك بالقناة وفعل خاصية الجرس ليصلك كل جديد وإن أعجبك.
كتبها الشاعر في لحظة حنين لأمه وهو في السجن، حين كان يسكنهُ الحنين الى خبز امه وقهوة امه ولمسة امه.
قصيدة الشهيد لمحمود درويش نافذةٌ أطلّ من خلالها الشاعر على البرزخ القريب، هناك حيث يقبع الشعراء في فردوسهم المفقود، يقول درويش: ولوصف زهر اللوز، لا موسوعةُ الأزهار تسعفني، ولا القاموسُ يسعفني. نَثَرَ الكلام على سجيَّتِه ليدخل في الحكايةِ.
ما أقول لكم؟ وأنا لم أكن حجرا صَقلته المياه.
طباق (عن إدوارد سعيد) : كتب الشاعر الفلسطينيّ محمود درويش قصيدة سجّل أنا عربي؛ وهي من أهمّ القصائد الوطنيّة، نُشرت في ديوانه الثاني أوراق الزيتون الصادر عام 1964م، عدد أبيات القصيدة 66 بيتًا تتوزّع على ستة مقاطع، وهي من نوع الشعر الحر الذي يعتمد على تفعيلة مفاعلتن. كل القوافل قبلهم غاصت, وكان النهر يبصق ضفَّتيه.
قصيدة الشاعر محمود درويش سجل أنا عربيفضلاً وليس أمرأ اشترك بالقناة وفعل خاصية الجرس ليصلك كل جديد وإن أعجبك.
مَنْ أَمْلَى رُؤاهُ على رُؤَايَ. يعطينا محمود درويش في قصيدة لن تاتِ درساً فريداً من دروس الانتظار، حيثُ يصورُ لنا ما يجولُ في خاطر العاشق المنتظرِ حبيبتهِ من مشاعر، ويقدم لنا التبريرات التي استعدت عدم مجيئها، ويكتب ذلك في قصيدة قل مثيلها. لا تقوى بدون دمي !
عندما يغادر الشهداء هذا العالم أهبُّ من سكوني لأقف في وجه كلِّ من يحاول رثاءهم، فالشهداء أكبر قيمة من الرثاء وممن يحاولون رثاءهم،.
شرح قصيدة (إلى أمي) لمحمود درويش. يقول الشاعر محمود درويش هنا أنه يشعر بالحنين لتفاصيل والدته، الخبز الذي تصنعه، والقهوة التي تقوم بإعدادها، ولمستها التي أحصل عليها. أو زحفاً على الأيدي نعودُ.
ولا صُحُفُ الصباح, ولا القلاعُ على التلال.
سيخطفني الكلام إلى أَحابيل البلاغةِ أَنا للطريق…هناك من سَبَقَتْ خُطَاهُ خُطَايَ. يقول مسافرٌ في الباصِ لا الراديو.