أبو القاسم الشابي أدب
أبو القاسم الشابي أدب. هاني الخير الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر. قصيدة ارادة الحياة إذا الشّعْبُ يَوْمَاً أرَادَ الْحَيَـاةَ.

أبو القاسم بن محمد بن أبي القاسم الشابي. فَلا بُدَّ أنْ يَسْتَجِيبَ القَـدَر وَلا بُـدَّ لِلَّيـْلِ أنْ يَنْجَلِــي. وكان آخرهم أبا القاسم الشابي الذي مات عن خمس وعشرين سنة، وقد فاق غيره، حين أبدع وحلق في نزعته الرومانطيقية.
يعتبر عبد الرزاق شرايت أبو القاسم الشابي “من أوائل شعراء تونس المعاصرين”.
أخبار الأدب والثقافة › أدب وثقافة › أبو القاسم الشابي. أشهر قصائد أبو القاسم الشابي لعل أبرز قصائد أبو القاسم الشابي والتي أخذت شهرة واسعة في تاريخه للشعر هي قصيدة إرادة الحياة حيث أُعدت بعض أبياتها لتكون النشيد الوطني التونسي وتمثلت بعض أبياتها في التالي: اجمل قصائد ابو القاسم الشابي.
في نبذة عن أبي القاسم الشابي، أبو القاسم الشابي شاعر من شعراء تونس، لقبه شاعر الخضراء، ولد أبو القاسم الشابي في الرابع والعشرين من فبراير عام 1909م في قرية الشابية في ولاية توزر في تونس، وهو ابن الشيخ محمد الشابي الذي قضى حياته الوظيفية يعمل في القضاء في مختلف مدن تونس، وأبو.
يكتب عن مفاهيم مثل الحرية والحب والمقاومة ، لا سيما في كتابه الشهير ela toghat al. لم يعش أبو القاسم الشابي طويلاً، لكنه ترك آثاراً عظيمة من النثر والشعر، فهو أحد الشعراء الثلاثة الذين قضوا قبل الثلاثين، فكان طرفة بن العبد أولهم ثم أبو فراس ثانيهم. هاني الخير الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر.
ولد في مدينة تورز التونسية، لم يُمضِ الكثير من الوقت في هذه المدينة، وانتقل مع عائلته من مكان إلى آخر بسبب عمل والده في القضاء والذي أجبره على التنقل بكثرة.
أبو القاسم الشابي هو ابن محمد الشابي الذي وُلد عام (1296هـ/1879م) وفي. تظهر قصائده في أرقى المجلات التونسية والشرق أوسطية. قصيدة ارادة الحياة إذا الشّعْبُ يَوْمَاً أرَادَ الْحَيَـاةَ.
شاعر وجداني وهو برغم صغر سنه شاعر مجيد مكثر يمتاز.
فخر الأدب العربي في ربوع تونس الخضراء، وهو الشاعر الذي يتنفَّس القارئ في أشعاره رحيق النفحات الأندلسية في الشعر، وأبرز مَن تَجَلَّت في أشعاره ظاهرة الجُمَل المتوازية في الشعر، وهي ظاهرة قديمة في التراث العربي جُدِّدَت دماؤها في ذاكرة. بالرغم من أن الشابي مات وهو في ريعان شبابه إلا أنه خلّف عددا كبيرا من الآثار الأدبية ، والتي تنمّ عن عبقرية فذة تفوق فيها الشاعر وبقوة على أقرانه من الأدباء والشعراء ، ويمكن تقسيم قصائد و مؤلفات الشابي إلى : ولد في قرية الشابيّة من ضواحي توزر (عاصمة الواحات التونسية في الجنوب) وقرأ العربية بالمعهد الزيتوني (بتونس) وتخرج بمدرسة الحقوق التونسية، وعلت شهرته.
فدفعت هذه الكلمات أبا القاسم الشابي إلى مواجهة العقليات الأدبية الجامدة في تونس والوطن العربي كله، وكان تحمسه للتجديد والاستفادة من خبرات الغرب بمنزلة حربٍ عليه، فانتقده الكثير من المحافظين، ودعوا إلى مقاطعته، مما أثر فيه بطريقةٍ سلبية، ظهرت في بعض أشعاره.
للوطن في نفوس ابنائه من الوشائج ما يجعله متوهجاً في القلوب و قد انبرى الشعراء الوطنيون لترجمة ذلك التوهج. فهذا «أبو القاسم الشابي» الشاعر الوطني، الثائر الرائد في «تونس الجميلة» و«زئير العاصفة» منذ صباه، هو ذاته الشاعر الإنساني في «لعلعة الحق» و«الحرب»، والشاعر الوجداني في «فن الظلام» و«الزنبقة الذابلة» و«الدموع» و«أغنية الأحزان» والشاعر المتفلسف في «نظرة الحياة» و«مأتم. فَلا بُدَّ أنْ يَسْتَجِيبَ القَـدَر وَلا بُـدَّ لِلَّيـْلِ أنْ يَنْجَلِــي.